سوف أحدثكم عن أحد أسرار نجاح الغربيين. وأتمنى منكم جميعا تطبيقها وهو "نقد الذات" أو "التقييم الشخصي".
شعوب الدول الغربية تنقد ذاتها دائما وتقلل من نجاحاتها أو تحاول التقليل منها.
الشخص يحقق النجاح ويحتفل به بنفس اليوم ومن ثم ينساه اليوم التالي ولايظل يذكره حتى الممات! عدم الرضى الشخصي مهما كان مستوى النجاح وهو عامل نفسي مهم يحفز الشخص على العمل الدائم مهما كانت النتائج.
إذا حقق الشخص نجاحا ما وظل سعيدا به وبالمديح الذي ناله من حوله فسوف يتوقف عند تلك النقطة الزمنية. ولذلك هذه الثقافة منتشرة في الدول الغربية وفي اليابان وكوريا الجنوبية أيضا. والشركات الناجحة في تلك البيئة تنافس بعضها بعض ضمن هذا النطاق.
ومن هذا المنطلق فإن التطور مستمر وينطلق بدون توقف ويتم إستلام هذه المهام جيلا بعد جيل.
شركة معروفة قامت بخطأ كبير وهو الوقوف عند نقطة معينة من نجاحها وبسبب ذلك تقدم الجميع وتجمدت هي وأنهارت تباعا ، يعرفها جميع من عاصرها. شركة "نوكيا" للهواتف وقامت شركة مايكروسوفت بشراء جميع أسهمها. هذا الفشل ليس بعيدا عن أبل وسامسونج وهما يعلمان ذلك جيدا لذلك يعملان ليل نهار مثل الآلات لتفادي هذا السقوط والمنافسة الشرسة في هذا المجال.
إنتقد نفسك دائما وأستمر في العمل والتحفيز ولا توقف.
تفألو بالخير (^_^)..
شعوب الدول الغربية تنقد ذاتها دائما وتقلل من نجاحاتها أو تحاول التقليل منها.
الشخص يحقق النجاح ويحتفل به بنفس اليوم ومن ثم ينساه اليوم التالي ولايظل يذكره حتى الممات! عدم الرضى الشخصي مهما كان مستوى النجاح وهو عامل نفسي مهم يحفز الشخص على العمل الدائم مهما كانت النتائج.
إذا حقق الشخص نجاحا ما وظل سعيدا به وبالمديح الذي ناله من حوله فسوف يتوقف عند تلك النقطة الزمنية. ولذلك هذه الثقافة منتشرة في الدول الغربية وفي اليابان وكوريا الجنوبية أيضا. والشركات الناجحة في تلك البيئة تنافس بعضها بعض ضمن هذا النطاق.
ومن هذا المنطلق فإن التطور مستمر وينطلق بدون توقف ويتم إستلام هذه المهام جيلا بعد جيل.
شركة معروفة قامت بخطأ كبير وهو الوقوف عند نقطة معينة من نجاحها وبسبب ذلك تقدم الجميع وتجمدت هي وأنهارت تباعا ، يعرفها جميع من عاصرها. شركة "نوكيا" للهواتف وقامت شركة مايكروسوفت بشراء جميع أسهمها. هذا الفشل ليس بعيدا عن أبل وسامسونج وهما يعلمان ذلك جيدا لذلك يعملان ليل نهار مثل الآلات لتفادي هذا السقوط والمنافسة الشرسة في هذا المجال.
إنتقد نفسك دائما وأستمر في العمل والتحفيز ولا توقف.
تفألو بالخير (^_^)..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق